هذا المقال نتناول رؤية الأستاذ عبد المجيد الشرفي وهو رائد من رواد القراءات الحداثية لنشأة الفقه وتأسيس علم الأصول على يد الإمام الشافعي.
كيف قرأ الحداثيون العرب مناسك الحج ؟ في السطور التالية تبيان لمسألة الحداثيين ورؤاهم حول مناسك الحج ومدى التأثر بالفكر الاستشراقي
في كتابه "دليل الشاب المسلم في العالم الحديث" يطرح المفكر حسين نصر اشكالية هامة هي كيف يفهم المسلمون الشباب خاصة، العالم الحديث؟
الجدل حول المعتزلة جدل جديد قديم فما حقيقة مذهبهم وأفكارهم وهل فعلا يقدمون العقل على النقل في ترتيبهم الأدلة وما وجه التقديم؟
تناول المقال حقيقة الحداثيين في التعامل مع النص القرآني واعتمادهم على النظريات الغربية والاستدلال بها في تأويل النص
العلاقة المشكلة بين الحداثة وتجديد الخطاب الديني والربط بينهما والفك بينهما
ماهي الافتراضات الرئيسة التي اعتمدها الحداثيون للتعامل مع السنة النبوية ؟
ماهي جذور القراءة الحداثية للسنة النبوية؟ وكيف كانت المحاولات التأسيسية وكيف انتقلت إلى العالم الإسلامي؟ ومن هم أبرز من قاد هذه المحاولات؟
إن ما يدعو إليه حسن حنفي ليس تفسيرا كما يزعم، إذ التفسير لابد أن ينطلق من النص متوسلا بأدوات ومناهج وثيقة الصلة به، أما الانطلاق من الواقع والدوران حوله فلا ينتج إلا "تفسيرا" للواقع ليس له تعلق بالنص في قليل أو كثير
عرض مرويات السنة النبوية على كتاب الله الكريم للفحص والتمحيص، قول صدر قديما نسبيا من غير أهل التخصص وتعالت به صيحات الحداثيين فاعتمدوه منهج الحكم على الحديث، فالمقال يعرض هذا القول على محك النقد والتحليل.
يستعرض هذا المقال معالم مشروع محمد أركون المعرفي ويبين رؤيته للدين وكيفية قراءته للنص الديني.
اجتهد المؤلِّف في جرد مواقف الفكر العربي والإسلامي الحديث والمعاصر من الحداثة وما بعد الحداثة الغربيتين، وفي تصنيفها، وفي تحليلها، وفي مناقشتها بإفاضة، دون أن يغفل تقديم وجهة نظره
الشعور بالعجز عن صد الحداثة الشرسة جعل المفكر الإسلامي مضطرا لصياغة خطاب التجديد الذي يتناسب مع أوضاع الحياة العصرية ومعطياتها القائمة.