يعالج هذا المقال سؤال الأخلاق بين الدين والعقل في سياق الحداثة الغربية عند فيلسوفين معاصرين هما علي عزت بيجوفيتش وطه عبد الرحمن، من خلال الوقوف على أجوبتهما
في كتابه "روح الدين" يناقش الفيلسوف المغربي طه عبد الرحمن حديثا عن النسيان، ليس باعتباره إحدى مشاكل الذاكرة، ولكن من خلال رؤية فلسفية ترى في النسيان أزمة وجودية
حوار مع الأكاديمي المغربي د. حمزة النهيري؛ وهو أستاذ باحث بمختبر العقائد والأديان بجامعة الحسن الثاني
سعى الباحث الدكتور عبد الرزاق بلعقروز،في كتابه الجديد: “روح القيم وحرية المفاهيم/ نحو السير لإعادة الترابط والتكامل بين منظومة القيم والعلوم الاجتماعية” لرسم معالم لمحاولة جديدة في ربط منظومة القيم بالمجال الرحب للعلوم الاجتماعية، بعد أن جنحت ميادينها ومجالاتها نحو رؤى ومفاهيم طافحة بالمطلق واللامنتهي، متجاوزة لكلّ القيم الإنسانية. في هذا الكتاب الجديد الصادر خلال
يناقش الباحث المغربي عبد القادر ملوك{1} -في كتابه "من تعددية الأخلاق إلى أخلاق التعددية"؛ الصادر 2018 عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات- ثلاثَ مقارباتٍ حول سؤال الأخلاق، تُصرّح كلها بحاجة المجتمعات المعاصرة إلى إيجاد أخلاقٍ عالمية مشتركة؛ "تقيمُ توازنًا متعقلًا بين مطلب الكونية والاعتراف بالحدود السياقية التي تؤثر فيه"{2}، رغم أنها تختلف حول الطريق الذي يُحقّق هذا الهدف، كما تختلف من ناحية المنظور، فالمقاربتان الأولى والثانية تُجسّدان المنظور الغربي، فيما تَعكسُ المقاربة الثالثة المنظور الإسلامي.
يستعرض طه عبد الرحمن في كتابه ثغور المرابطة الصراعات العربية الإسلامية من منظور فلسفي، مقدمًا حلولاً عملية لتحديات الأمة.
قراءة في كتابه (شرود ما بعد الدهرانية:النقد الائتماني للخروج من الأخلاق)
كتاب"روح الحداثة " من إصدارات "المركز الثقافي العربي" بيروت-الدار البيضاء، وضع فيه المؤلف لبنات الحداثة الإسلامية بعد كتابه "سؤال الأخلاق" الذي بسط فيه نقده للحداثة الغربية.