اختتام مؤتمر الدوحة الدولي للاستشراق بمشاركة 300 مفكر من 50 دولة، لإعادة قراءة الاستشراق وتعزيز الحوار الحضاري وتفكيك الصور النمطية بين الشرق والغرب.
كيف تطورت الدراسات القرآنية الغربية عبر العصور، من الترجمة الجدلية في العصور الوسطى إلى المناهج النقدية الحديثة. يعرض هذا الكتاب التحولات الفكرية والأكاديمية التي أثرت على فهم القرآن، مع تحليل نقدي لمناهج البحث الغربية.
كتاب "التحريف في المخطوطات القرآنية: دراسة نقدية لآرء دانيل بروبيكر في كتابه تصحيحات في المخطوطات القرآنية المبكرة" تأليف "أمير حسين فراستي" والصادر ضمن سلسلة القرآن في الدراسات الغربية
قراءة في كتاب "القرآن والمستشرقون: دراسات نقدية حول القرآن الكريم"
كتاب "المستشرقون ومصادر علم الكلام الإسلامي" يبحث في العلاقة بين الاستشراق وعلم تحقيق النصوص وكيف ساهم المستشرقون في تحقيق تراث علم الكلام
كتاب "القرآن في الفكر الاستشراقي المعاصر: مقاربات نقدية لموسوعة اليدن، كتاب مهم في فهم نظرة الاستشراق المعاصر للقرآن الكريم.
أحد عقبات الاستشراق في فهم القرآن الكريم هي أنه يسلك في التعامل مع القرآن نفس المناهج التي اتبعها مع دراسة التوارة والإنجيل، فالنص يُحسَبُ عُمُرُه بحساب أقدم المخطوطات المعثور عليها منه، لكن القرآن يختلف عنهما، إذ تواتر التلاوة هو أصل في إثبات النص القرآني، لذا عرف تاريخ الإسلام على امتداد عصوره ظهور طبقة القراء، الذين يحفظون القرآن بالتواتر بأسانيد معروفة ومتصلة حتى النبي-صلى الله عليه وسلم.
تناولت الدورية مدارس الاستشراق في التعامل مع القرآن الكريم، ومنها مدرسة الاستشراق الألمانية وعرضت أشهر المشترقين الألمان، وأشهر ترجماتهم للقرآن، وأشهر بحوثهم القرآنية، ودورهم في طباعة المصحف، كما عرضت مدرسة الاستشراق الفرنسي وآثارها في الدراسات القرآنية.