تعرف على الأسباب التي حملت العلماء المحدثين على ذكر الحديث المردود والضعيف في كتبهم، رغم اتفاقهم على عدم جواز العمل بالضعيف
اكتشف جزء تحفة عيد الفطر لأبو القاسم السحامي، الذي يجمع أحاديث العيد وأحكامه. استمتع بمعرفة عميقة عن الطقوس والتقاليد الإسلامية.
قيمة العدل والإنصاف عند المحدثين في الرواية والنقد، وصورها في قبول السنة النبوية أو ردها، وميزان الجرح والتعديل لراوة الحديث
الصحيفة الصادقة هي أول كتاب وأقدم التراث الإسلامي في علم الحديث للصحابي الجليل عبد الله بن عمرو
اكتشف قواعد علم الحديث في العصر الأموي وأهمية الإسناد والتدوين في حماية السنة النبوية.
يركز المقال على أهم المناطق التي شهدت حركة علمية رائعة في عصر الدولة الأموية، وزخرت بعلماء أجلاء في علم الحديث وتدقيقه وتحقيقه ونقله.
اهتم المقال بمعطيات منهجية وعلمية اعتمدها عمر بن عبد العزيز في أمره بتدوين السنة النبوية وصيانتها، واختيار أهل الفن في علم الحديث في القيام بالمهمة.
في عهد الخليفة عمر بن عبدالعزيز أحس بضرورة جمع كنوز السنة في ديوان واحد لتكون مرجعا أساسا يرجع إليه الناس في جميع الأمور، ثم شد العزم منه على هذا المشروع العلمي العظيم لما رآى جمهور العلماء التابعين على جواز كتابة السنة حيث لم ينقل عن أحد منهم - مع كثرتهم وقربهم منه- أنكر عليه هذا العمل،
استكشف دور الخلفاء الراشدين في حفظ وتدوين السنة النبوية لضمان استمرارية التعاليم الإسلامية.
بعض الأسس في علم نقد الرواية التي أسست لما عرف فيما بعد بمنهج المحدثين النقدي
اكتشف كيف حافظ الصحابة على سنة النبي ونشروها، مستفيدين من مؤهلاتهم الروحية والفطرية.
كتابة السنة يرجع تاريخها إلى حياة النبي صلى الله عليه وسلم، واستمرت في فترة الخلافة الراشدة ولم تتوقف أبدا، بل إن عمر بن الخطاب أراد ضمن سياسته تجريد السنة النبوية بالكتابة، واستشار الصحابة وأهل الرأي في وقته تماما على نحو ما جرى في جمع القرآن الكريم لكنه توقف لعلة خارجية، وهي الخوف من الانصراف عن القرآن الكريم والإقبال على السنة فقط. ولكن الصحابة رضوان الله عليهم تابعوا كتابة السنة وتناقلوها بالمراسلات والروايات.