الحج هو الشعيرة الخامسة من شعائر الإسلام الكبرى. وفي هذه المقالة سنتعرف على الحج في فكر الشيخ محمد الغزالي.
في هذا المقال نتوقف مع زاوية توفر لنا الرؤية الكلية في التعامل مع الإسلام عمومًا، وهي استنباط "مزايا عامة للإسلام"؛ بحيث نكون على بينة من أهداف الإسلام وما تمتاز به، ولا تستغرقنا التفاصيل الكثيرة للأحكام التي تصعب على الحصر
مقال يناقش النظر للقرآن الكريم في رؤيته الكلية ومعانيه الأساسية عند رشيد رضا والغزالي
الجزء الثانى من مقال الشيخ محمد الغزالي رحمه الله يناقش سبعة من كتبه التى تشمل مجالات متعددة من العلوم الإسلامية، ويواجه تحديات كثيرة في واقعنا، من التغريب والتنصير والاستشراق،
للشيخ محمد الغزالي رحمه الله تراث فكريهائل يتجاوز سبعين كتابًا، يشمل مجالات متعددة من العلوم الإسلامية، ويواجه تحديات كثيرة في واقعنا، من التغريب والتنصير والاستشراق، والمقال يسلط الضوء على أهم سبعة كتب من هذا التراث
في اللقاء الأخير الذي جمعهما، استبقى الشيخ محمد الغزالي ضيفَه د. محمد عمارة حينما استأذن في الانصراف، ليهديه آخر كتبه: (نحو تفسير موضوعي لسور القرآن الكريم)، وليكتب له إهداءً دالاًّ على الرسالة التي نذر د. عمارة نفسَه لها، وعلى المهمة التي تنتظره بعد رحيل شيخه الغزالي!.. أما الإهداء (الرسالة/ والمهمة) فهو: "إلى أخي الحبيب الدكتور محمد عمارة داعية الإسلام وحارس تعاليمه، مع الدعاء.. محمد الغزالي".
دعا الغزالي إلى حسن تدبر القرآن، لا مجرد قراءته، وإلى مدارسته بوعي وفهم، كما قدم قراءة تجديدية للسنة النبوية؛ تؤكد مكانتها وحجيتها، وترد عنها الأفهام المغلوطة والتجاوزات المرفوضة.
تمر بنا ذكرى مفكر من الطراز الرفيع.. هو الإمام محمد عبده.. نلقي الضوء على بعض آرائه وجهوده ومدرسته الفكرية.
كتب صديقنا العزيز الدكتور محمد عزب، الأستاذ المشارك بقسم الدعوة وأصول الدين بجامعة المدينة العالمية، عن ضرورة تجاوز تراث العلماء والمفكرين، وعدم البقاء في عباءاتهم. وضرب مثالاً لذلك بالشيخ محمد الغزالي والشيخ محمد متولي الشعراوي والدكتور مصطفى محمود، رحمهم الله تعالى.. موضحًا أننا بحاجة إلى تجاوز تراث هؤلاء الأعلام إلى "أفق أرحب وأنسب لواقعنا".