خبير استشاري في المجالات الإدارية والتجارية حاصل على دكتوراه الفلسفة في إدارة الأعمال
لديه 24 مقالة
يعتبر الاعتدال في الإنفاق من معالم الإعجاز الاقتصادي في القرآن الكريم والأحاديث النبوية الشريفة
هذا المقال يتناول موضوع حماية مال اليتيم والميراث في ضوء القرآن والسنة، ويعطي نظرة الاقتصاد الوضعي إلى حماية الملكية.
تعاليم الإسلام جعلت المجتمع بيئة تعاونية، وفرضت السعي بجدية لتحقيق الرخاء والتقدم وفق الميثاق الأخلاقي للاقتصاد
تعتبر إنتاجية العمل من أهم الموضوعات التي ترتبط ارتباطاً عضوياً بالكثير من المشاكل الاقتصادية .. فعلى ماذا يرتكز المنهج الإسلامي في الإنتاجية ؟
الاقتصاد القائم على المعرفة ميدانه الفكر والتطبيق، وبعديه هما الاقتصاد والتكنولوجي، وتوجد ضوابط شرعية من واجبات الإنسان الالتزام بها، لنتعرف عليها
قال رسول الله ﷺ: "إن الإيمان ليُخلق في جوف أَحدكم كما يُخلق الثوب، فاسألوا الله أن يجدد الإيمان في قلوبكم" هذه وسائل مساعدة في علاج ضعف الإيمان
الهدف من الكتاب التأكيد على حقيقة أساسية؛ وهي أن ما جاء به الإسلام الذي هو أكمل الأديان وأعدلها؛ من مبادئ وأحكام ومثل كفيلة بإسعاد البشرية، وأن البرنامج العملي الذي جاء به هو البرنامج الإصلاحي للبشرية كافة ..
أشار القرآن الكريم إلى مشكلة الفقر وأسبابها، كما اهتم رسول الله ﷺ بهذه المشكلة، ووضع أسس العلاج، وحث على العمل والكسب الطيب والقصد في الإنفاق وزيادة الادخار والاستثمار في الطيبات
التراث الفقهي يمتلئ بالكثير من المسائل حول مشكلة الفقر وما يرتبط بها؛ مثل تعريف الفقر، وكيفية قياسه، وأهم مؤشراته، وكيفية مواجهته.
إن الدين الإسلامي دين الوسطية والعدل، الذي جمع بين الجانب الروحي والجانب المادي، وهو دين الفطرة التي فطر الله الناس عليها؛ فهو يرعى احتياجات الناس المادية والروحية، ويتضمن الوسائل العملية التي تحمي الأفراد والمجتمع والأمة من الأمراض والأوبئة؛ ومنها فيروس كورونا المستجد. يتضمن المنهج الإسلامي في ذلك ثلاثة عناصر، كالآتي: أولا: الجانب العقائدي، وهو جانب
توجد عدة معايير تضبط كل نشاط اقتصادي في المجتمع المسلم ومنها الاستثمار. هذه المادة تبحث في مسألة الإعجاز الاقتصادي والطرق الأفضل للاستثمار في الإسلام.
يعتبر المنتج الغذائي من موجبات الحياة واستقرارها على مستوى الفرد والأسرة والمجتمع والأمة، ولقد جعله رسول الله صلى الله عليه وسلم من موجبات الأمن بجانب المسكن والعافية، ورمز إليه بالقوت، يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من أصبح منكم آمنا في سربه، معافى في جسده، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا. "
يؤمن المسلم بأن الله سبحانه وتعالى قد ضمن له رزقه وقدره له منذ نشأته، وعليه أن يأخذ بالأسباب للحصول على هذا الرزق الحلال الطيب. يقول الله تبارك وتعالى: ﴿ وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ * فَوَرَبِّ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنْطِقُونَ ﴾ (الذاريات: 22، 23). والرزق بصفة عامة هو كل خير ونعمة
الإسلام دين شامل؛ يتضمن النواحي الروحية والمادية. خُلق الإنسان من الطين (الجسد) فهو يُرى بالبصر، ونفخ فيه الله تعالى من روحه (الروح) فهي تُرى بالبصيرة. وينظر الإسلام للإنسان نظرة متوازنة، فالإنسان له احتياجات مادية جسدية، واحتياجات روحية معنوية. والإسلام دين الوسطية؛ يوازن بين الاحتياجات المادية والمعنوية للإنسان. إن الإدارة عملية اجتماعية مستمرة تعمل على الاستخدام
مع التطورات الجوهرية التي بدأت من خمسينيات القرن الماضي في وظيفة المالية، حيث تركز الاهتمام في الأربعينيات والخمسينيات على معالجة آثار الكساد العظيم وأصبحت موضوعات كالإفلاس والاندماج وتوفير السيولة والأموال اللازمة للتوسع في المشروعات موضوعات هامة وبدأت تأخذ هذه الوظيفة مفهوماً أكثر شمولاً ( The Great Depression 1929 – 1933) فلم تعد الوظيفة المالية مجرد
لقد استنبط فقهاء المسلمين المقاصد العامة للقصص القرآني، ومن هذه المقاصد البيان والاتعاظ والاعتبار والكشف عن سنن الله تعالى في كونه. وقد جاء في قصة يوسف – عليه السلام؛ مراحل التمكين وشروطه؛ على نحو ما انتهينا إليه في مقالة سابقة . إن أكثر النصوص التي وردت في مؤلفات الإدارة والسلوك التنظيمي في الإسلام ركزت على
بالنظر والتأمل في القصص الواردة في القرآن الكريم سنجد سلوكيات إدارية في سورة يوسف
تواجه البنوك (المصارف) الإسلامية تحديات كبيرة داخلية وخارجية. من هذه التحديات ما يُشاع حول طبيعة عمل المصارف الإسلامية، وأنها لا تختلف عن البنوك التقليدية إلا في اللافتة. أيضاً من التحديات التي تواجهها المنافسة الشرسة من البنوك التقليدية؛ خاصة أن هذه البنوك تقوم بتنويع لمنتجاتها وخدماتها؛ بما يؤدي إلى إشباع حاجات العملاء، ومن التحديات أيضاً ما
يقوم البحث العلمي بدور رئيسي في عملية التنمية الشاملة، وبما يحقق صالح المجتمع، في المجالات الصحية والاجتماعية والإنتاجية.. وغيرها. وتُستَخدم تطبيقات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات كفرص متاحة للباحث في تطوير الأبحاث العلمية. حيث أن البيانات والمعلومات الهائلة المتاحة من الإنترنت تمكن الباحث من تكوين قواعد للبيانات ونظم للمعلومات تساعده في فهم طبيعة المشكلة البحثية، وعمل خطة
لقد حدد رسول الله ﷺ الغاية الأولى من بعثته في قوله: “إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق” (مالك). الإسلام هو الدين الوسط؛ الذي يجمع بين المقومات المادية والمعنوية، ويعترف بالعناصر الأخلاقية والمصلحية في آن واحد، ويوازن بين هذه النواحي في بناء نظمه الاجتماعية والاقتصادية. وتفرض الشريعة الإسلامية الضوابط الخُلقية لأهداف دينية، وتُلزِم النشاط الاقتصادي باحترام هذه
الإسلام دين ومنهج، يوازن بين متطلبات الروح من العبادة ومتطلبات الجسد من الماديات. وتضمنت الشريعة الأحكام التي تنظم حياة المسلم؛ سواء أكان منتجاً أو مستهلكاً. وللإسلام علاقة بالاقتصاد وتطور الأسواق وأساليب التسويق. تقوم المعاملات الإسلامية على حرية البيع والشراء في سوق يتسم بعدم وجود احتكارات ومنافسات احتكارية أو بيوع محرمة. حيث تقوم السوق الإسلامية على
صدرت الطبعة الأولى من كتاب تجديد الوعي بنظام الوقف الإسلامي، للباحث الأستاذ الدكتور إبراهيم البيومي غانم في عام 2016، عن دار البشير للثقافة والعلوم في القاهرة، وهذه هي الطبعة الثانية. يقع الكتاب في 416 صفحة موزعة على عشرة فصول
تناولت المقالة أفكار الدكتور حسين شحاتة المطروحة في كتابه " اقتصاد البيت المسلم في ضوء الشريعة الإسلامية"
مع ظهور المعادن النفيسة إلى الوجود كعملات نقدية، ظل الذهب والفضة في المرتبة الأولى؛ ثم تقدم الذهب ليحتل المكانة الأولى. ويعتبر الذهب والفضة هما أصل المال.