يعاني الآباء والأمهات من حيرة لا حدود لها في كيفية التعامل مع الفتاة المراهقة، فكيف تتقربين من ابنتك المراهقة؟ وكيف تعامليها من دون ظلمها؟
تزداد معاناة المراهقين بصورة عميقة عندما يكون الوالدان مطلقان فهل الصداقة والحوار مع المراهق هو الحل في مثل هذه الحالات؟
هناك العديد من المراهقين الذين يتمتعون بطاقة جسمية وعقلية مذهلة.فما هي الطرق التي تسمح باستثمار طاقة المراهق لعلاج مشاكله؟.
المراهقون يصرخون وكثير من الأولياء يقللون من أهمية هذا الدفء الأسري، ويرون أنه نوع من الترف الزائد عن الحد، إلا أن النتيجة لن تكون طبيعية.
الفتاة المراهقة عادة ما تقع تحت ضغط كبير شأنها شأن كل من نفس سنها تمر بنفس المرحلة العمرية التي تمر بها، وهي تحتاج إلى دعم وصبر وتفهم
فترة المراهقة ليست أزمة، نحن من يصنع منها أزمة بجهلنا لسماتها، وكيفية التعامل مع المراهق ومع المرحلة عموما.
أعداد المستخدمين لشبكة الإنترنت تتزايد كل يوم فهل هناك شيء من آداب التعامل مع وسائل التواصل الإجتماعي هذه لتكون نافعة لا ضارة؟
أجريت دراسات على المراهقين في العالم لمعرفة تأثير التقلبات المزاجية والضغوط التي يتعرضون لها خلال البلوغ هذه عينة بسيطة
كيق تكون تربية الأبناء بالعواقب؟ وهل يساعد هذا الأمر في بناء الثقة والمسئولية لدى الأبناء؟رغم أن التفاوض والحوار جزء مهم في التربية
تربية المراهق تتأرجح بين دفتي التفاوض والعواقب. فالتفاوض مع المراهق يعتبر دفة التحكم في مستقبل الأبناء.
الثناء على الأبناء أحد أهم المحفزات التربوية التي يمكن للآباء أن يقوموا بها لمساعدة الأبناء على تنمية تقدير الذات لديهم،
تجاهل احتياجات الأبناء مشكلة كبيرة من شأنها أن تعمل على توتير العلاقة بين الآبناء وأوليائهم. فكيف نتعامل مع هذه الاحتياجات؟
في هذا المقال نتحدث فيما وراء تغيرات المراهقة من مظاهر وسلوكيات أو ما يسميه البعض "مشاكل"، وما هو بمشاكل، ولكنها طبيعة المرحلة