بدأت رسالة خاتم النبيين محمد صلى الله عليه وسلم بأول وأعظم عنوان للعلم والمعرفة {اقْرَأْ}! .. في كتابه الجامع الصحيح للسيرة النبوية، أ.د. سعد المرصفي يوضح هذا المفهوم
أصبحت قضية البحث العلمي والكتابة والتأليف من القضايا السهلة الميسورة في ظل التقدم الكبير، وتوفر كافة سبل الحصول على المعلومات والقضايا.
قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث -وفي رواية: إلا من ثلاثة-: علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له، أو صدقة جارية)، ماهو العلم الذي ينتفع به ؟
حوار مع الدكتور حسام الزمبيلي، أستاذ طب وجراحة العيون، رئيس "الجمعية المصرية للخيال العلمي"
جاء في الحديث الشريف من السنن الصحيحة الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه وصف العلم الذي جاء به عن طريق الوحي الإلهي وتحصيله والعمل به بالهدى
في هذا المقال يتحدث الكاتب عن حوار العلم وكيف أن جوائز نوبل هدم نظريات علماء مرموقين من ناحية وتدعيم نظريات علماء آخرين لا يقلون شهرة.
في هذا الحوار يتحدث الأكاديمي المصري الدكتور بهاء درويش عن أخلاقيات العلم والتكنولوجيا وعن الاهتمام العالمي بها،
يتحدث كتاب "مقاليد العلم" عن فضل العلم وآداب ومنهجية طلبه وعوائق تحصيله، فهيا بنا نكتشف منهجية السير نحو المعرفة الممنهجة.
يحتفل العالم سنويا بـ "اليوم العالمي للعلوم من أجل السلام والتنمية" لتسليط الضوء على الدور الهام الذي يؤديه العلم والسلام في المجتمع الدولي
هذه أشهر 20 خرافة يدحضها العلم ويصدقها الناس، فللأسف ما زال الناس يصدقون الكثير من الخرافات ويتداولونها على نطاق واسع باعتبارها حقائق.
هذه مجموعة تتمثل في 12 كتابا علميا شهيرا عليك قراءتها، لأننا نعتقد أنها جديرة بالقراءة، نظرا للمادة العلمية التي تحتويها.
العلوم التجريبية والذهنية والعلمية من القطاعات الأقل حضورا في مشهد الكتاب العربي، لماذا يجب أن نقرأ و نهتم بالكتاب العلمي؟
كيف افتتح النبي محمد صلى الله عليه وسلم عهدا جديدا للبشرية جمعاء مليئا بالنور والعلم والمعرفة
الاستنساخ البشري تغيير لخلق الله تعالى، وهذا محرم شرعا. هذه المقالة تناقش وتبحث في دراسة النصوص الشرعية المرتبطة بقضية الاستنساخ.
ألمّت المحن بآل البيت وأحاطت بهم النكبات والكوارث منذ أن استشهد “الحسين بن علي” سيد شباب أهل الجنة في كربلاء، في العاشر من المحرم سنة 61هـ = 681م، وجرّت هذه المحنة سلسلة من المحن والمصائب التي نزلت على أبناء “فاطمة الزهراء”، فاستشهد “زيد بن علي زين العابدين” في سنة (121هـ= 738م) حين سمت نفسه إلى
الاستنساخ في النبات والحيوان لا بأس به، بل قد يكون مطلوبا، لأنه تحسين للسلالة ، أما الاستنساخ في البشر فممنوع شرعا.
يعد مصطلح “العلمانية” من أهم المصطلحات في الخطاب التحليلي الاجتماعي والسياسي والفلسفي الحديث ، لكنه ما يزال مصطلحاً غير محدد المعاني والمعالم والأبعاد. كلمة “العلمانية” هي ترجمة لكلمة “سيكولاريزم Secularism” الإنجليزية، وهي مشتقة من كلمة لاتينية “سيكولوم Saeculum”، وتعني العالم أو الدنيا و توضع في مقابل الكنيسة، وقد استخدم مصطلح “سيكولارSecular ” لأول مرة مع
في هذا الحوار مع د. برونو غيدردوني حول هل القرآن والعلم متوافقان؟ أردنا أن نستكشف رؤية مختلفة لمسائل القرآن والعلم وكيف يشرحها عالم فلكي غربي مسلم،
تقرير عن آثار الفقر في العالم وعن تأثيره على حياة الإنسان خاصة على الدماغ البشري ، ويختلف مفهوم آثار الفقر باختلاف الثقافات والأزمنة
انضم إلى ملايين المسلمين في الاحتفاء بالحجر الأسود، رمز بداية الطواف عند الكعبة المشرفة. وفقاً للتقاليد الإسلامية، نزل هذا الحجر الأسود من السماء، وهو الآن نقطة مركزية في شعائر الحج والعمرة. تعمق في تاريخه الغني واكتشف معنى تقديسه.
قضيَّة استخدام الحيوانات في المختبرات تعدُّ من المسائل التي كَثُر فيها الجدل واللَّغط في الفضاءات العلميَّة والدينية.
قام بتأليف الكتاب الدكتور يورغ ماتياس ديترمان، أستاذ التاريخ المشارك في جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، وبالتعاون مع عدد من الباحثين المساعدين
العلم النافع هو ما يحسِّن تدين الناس أو دنياهم فالحياة الكريمة الهانئة المطمئنة من مقاصد العلم النافع.
منذ اللحظة الأولى حض الإسلام على العلم وأشاد بالمعرفة والقرآن الكريم حافل بالآيات التي تدعوا إلى البحث والنظر واكتشاف نواميس الكون وكنوز الأرض
يحكي أفلاطون أنه بينما كان الفيلسوف طاليس[1] يسير في سوق الزيتون وهو ينظر إلى السماء إذ وقع في حفرة ، فسخرت منه فتاة ريفية وقالت مندهشة:"طاليس الحكيم..قد تكون منشغلا بالسماء ومع هذا تجهل ما تحت أنفك" حقا إن "القليل من العلم يورث الإلحاد، والكثير منه يورث الإيمان"[2] .
هناك اختلاف واضح بين التصور الإسلامي والغربي للمعرفة بحيث يبدوان كطرفي نقيض خاصة في مصادر المعرفة وطبيعتها وغايتها.
منذ أن عرفت مجتمعاتنا العربية والإسلامية هذا المصطلح يحاول دعاتها إلصاقها بالعلم وإلباسها لباس الرقي والتحضر، ليتسنى لهم ترويج بضاعتهم الفاسدة ومشروعهم العلماني الخبيث، ويُسَهّل عليهم اختراق عقول من يمضون وراء كل ناعق، مما دفع الأديب زكى نجيب محمود منذ سنوات إلى كتابة مقال في جريدة الأهرام تحت عنوان "عين – فتحه – عا" أي عَلمانية بفتح العين وليس بكسرها، ليرفع هذا اللبس ويقطع نسبتها إلى العلم، فربط العَلمانية به نوع من الغش والتدليس الفكري وتسمية الأشياء بغير مسمياتها.
ما هو توافق الدين والعلم في كتاب الدين والعلم واكتشف كيف يرد على مزاعم التغريب ويبرز الإسلام.
اقتضت حكمةُ الخالق – عز وجل – أن يجعل التقديمَ في هذه الحياة مرتَهَناً بالجهد الذي يبذلُه البشرُ على جميع الصُّعُدِ، وفي كل المجالات، ولهذا فإنَّ كثيراً من الإمكانات البشرية هي استعدادتٌ وقابلياتٌ، وحتى تتحول إلى أشياء ومعطيات ملموسة مثمرة؛ لا بد من قيام الناس بالكثير من العمل. إن الله – سبحانه – وزَّعَ الإمكاناتِ
العقل ملكة من ملكات الإنسان، شبهه حجة الإسلام أبو حامد الغزالي (450 – 550 هـ ، 1058 – 1111م) بنور البصر، وشبه الشرع بالضياء. فمن لديه عقل بلا شرع فهو مبصر يسير في الظلام، ومن لديه شرع بلا عقل فهو أعمى يسير في ضوء النهار، فلا نفع عنده بالضياء. ثم ختم هذا التصوير الفني بقوله:
قال رسول الله ﷺ :”عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة” رواه أحمد وغيره من حديث العرباض. في متاهات تعريف البدعة، واختلاف العلماء فيها بين التضييق والتوسعة، يَذْوِي بحث هام عن المقصود ب(سنة الخلفاء الراشدين) وأهمية الدعوة بالتمسك بها، إلى
فَتَبَيَّنُوا .. ذكرت هذه اللفظة القرآنية بهذه الكيفية ثلاث مرات في القرآن الكريم، مرتين في الآية (94) من سورة النساء، والثانية في الآية (6) من سورة الحجرات، وقد جاءت الآيتان تسجيلًا لحادثتين – في المجتمع الإسلامي – منفصلتين، الأولى حادثة محلم بن جثامة، الذي قتل عامر بن الأخبط وكان في غنيمة له، بعد ما قال
ادوارد سعيد ونقد تناسخ الاستشراق صدر عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر، في بيروت وعمان، ومكتبة كل شيء في حيفا، كتاب بعنوان : “ادوارد سعيد ونقد تناسخ الاستشراق : الخطاب، الآخر، الصورة” جديد للدكتور وليد الشرفا. ينتقد الكتاب التناسخ الذي حدث في إعادة إنتاج الشرق اعتمادا على الأطروحات النظرية الكبرى التي أنجزها سعيد في كتابه العالم
في عام 2007 نشر مركز الدراسات الاسلامية في جامعة أوكسفورد نتائج بحث قام به الدكتور محمد أكرم ندوي، عالم الشريعة الهندي المحافظ خريج المدارس الدينية الذي يوصف أنه من أقل المتحمسين لقضايا المرأة، عن دور النساء في التراث العلمي الإسلامي. و قد أحدثت الدراسة ضجة واسعة في العالم الغربي و ميدان الدراسات الاستشراقية الذي ينظر
سخر الله لأمته في حقبة تاريخية قائدا فذا عظيما ، وفاتحا قويا مهيبا، نشر الصلاح وملأ الأرض عدلا .. هو : ذو القرنين . والذي ارتكزت صفاته القيادية على دعامتين
لقد مكّن الله لداود في الأرض فكان الحاكم الصالح الذي يُنفذ شرع الله ويتخلّى بالأخلاق الكريمة ويعمر الأرض، نستقي من سيرته وتاريخه دروسا بليغة نافعة لكلّ مؤمن وللساعين لإقامة حضارة الإسلام ودولته
إنه زمنُ الفوضى والإلتباس بين الأدوار والتخصصات حيث اختلط الأمر على الكثيرين في عدم التمييز بين العالم والفقيه وبين الواعظ، ما تسبّب في إحداث فوضى فكرية واجتماعية أربكت ليس فقط عامّة الناس وإنما النُخبة أيضاً من إعلاميين ومثقفين بحيث أصبح التمييز صعب للغاية بين: من هم مخوّلين إصدار الفتاوى والعالمين في أصول الشريعة، وبين من
كلما تساءلنا عن سبب أوضاع المسلمين المتردية من حولنا عاجلنا البعض وبكل بساطة بالقاء الجناية على الحكام بأنهم ” لايطبقون شرع الله” ويخرج نفسه من هذه القضية ببراءة تامة ، بينما تجده في الحقيقة شريك في تفاصيل الجناية، مع سبق الإصرار والترصد. فليس من شرع الله أن نخلص النية مع الله في عباداتنا وتعاملاتنا، ثم
أوّل خيوط مشكلاتنا أن المصلح ليس أمام معضلة تعليم من لا يعرف، ولكنّه يواجه طامّة كبرى هي إقناعه أنّه لا يعرف
كلما تواضعت في طلب العلم، ازددت تحصيلاً ورفعة في الدنيا قبل الآخرة.. فهل يفعل طلاب العلم ذلك؟