تدبر آيات القرآن

حصول التقوى والرحمة لا يمكن أن تتم دون أن نسلك طريق القرآن في حياتنا .. هذه المقالة تلخص أهم الأفكار الواردة في كتاب الطريق إلى القرآن

تدبر آيات القرآن في استعمال كلمة النور والضياء وتعرف على المعاني الدقيقة والفروق البيانية العجيبة بين الكلمتين

قال تعالى : { فَهَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا سُنَّتَ الْأَوَّلِينَ ۚ فَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَبْدِيلًا ۖ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَحْوِيلًا } فاطر : 43 كان من جملة تسخير الله – تعالى – الكون لهذا الإنسان أن بثّ فيه سنناً تتسم بالاطراد والثبات والشمول . وهذه السنن مبثوثة في الكون والأنفس والمجتمعات . وإن وجود

إن مسألة الاستدلال القرآني على وجود الله سبحانه وتعالى تتحدد ضرورتها بحسب مستوى الوعي والإدراك عند كل شخص على حدة، وبحسب صفاء أدوات المعرفة

تعرف على المقصود بالآيات الكبرى في قوله تعالى: ( لقد رأى من آيات ربه الكبرى ) خلال رحلة الإسراء والمعراج.

التنبيه على أوجه المماثلة بين الإنسان والدواب للدلالة على الرفق بالحيوان من خلال دلالة الآية (وَما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجناحيه)